. لكن هيهات فقد كانت حساباته كلها احداث الحرس الجمهوري خاطئة ودفع ثمن غروره وتأليهه لنفسه وتأليه من حوله من بطانة السوء له.. فسقط سقوطاً مدوياً وجلس بعد ذلك قابعاً وراء القضبان حتي يومنا هذا.. وربما ظل كذلك حتي الموت.
تجربة العناد والغباء السياسي تكررت مع الرئيس المخلوع محمد مرسي الذي لم يستفد علي الإطلاق من تجربة احداث الحرس الجمهوري سابقه مبارك وما حدث له.
تجربة العناد والغباء السياسي تكررت مع الرئيس المخلوع محمد مرسي الذي لم يستفد علي الإطلاق من تجربة احداث الحرس الجمهوري سابقه مبارك وما حدث له.