والتي الغاها الهلالي واستبدلها وزارة التربية العراقية
بخطط بناء المدارس عن طريق المشاركة مع رجال الاعمال بالاراضي ودون تحميل الدولة أية أعباء وعلي ان تعود ملكية تلك المدارس بعد ذلك إلي الدولة.
أما قيادات الوزارة فتدور شبهات حول عدد من استبعدهم الهلالي وزارة التربية العراقية نتيجة تقصيرهم في العمل أو عدم تنفيذ الخطة الاستثمارية الخاصة
بخطط بناء المدارس عن طريق المشاركة مع رجال الاعمال بالاراضي ودون تحميل الدولة أية أعباء وعلي ان تعود ملكية تلك المدارس بعد ذلك إلي الدولة.
أما قيادات الوزارة فتدور شبهات حول عدد من استبعدهم الهلالي وزارة التربية العراقية نتيجة تقصيرهم في العمل أو عدم تنفيذ الخطة الاستثمارية الخاصة