ولا أحد يتعامل مع الواقع نتائج التوجيهي حسب الاسم ٢٠١٥ الذي نعيشه في مدارسنا.. فما تطبقه ألمانيا أو فرنسا.. لا يمكن أن يساير الواقع الذي نعيشه.. وما يصلح لطالب ألماني يجلس علي مقعد بمفرده. وأمامه كل الإمكانات من أجهزة ومعلم مهتم. وتغذية سليمة وبيئة صالحة.. لا يصلح لطالب في مدارسنا.. يجلس علي الأرض.. في فصل نوافذ نتائج التوجيهي حسب الاسمه مفتوحة